يتناول الكتاب مشكلة المثقفون السوريين فبعد أن كانوا مؤسسين الأحزاب وجدوا أنفسهم في نهاية التسعينيات ضحايا السياسة وعلى هامشها تماما, فالسلطة الآن لها مثقفوها وحراسها الذين أغلقوا أبوابها, لذلك اتجه الشق الاخر للمجتمع المدني من أجل استرداد دوره ووظيفته.
رقم تصنيف الكتاب : 1120041