يتحدث الكتاب عن نشر ثقافة حقوق ألانسان والدور الذى تلعبه التربية والتكوين بانخراط مؤسساتها والتزامها بتعميق هذه القيم فى فكر وسلوك الناشئة مواطنى ومواطنات الغد.
وان توقيع الاتفاقية من طرف الجمعية قد أملته إعتبارات متعددة وطنية ودولية تنسجم بمجملها مع أهداف المسطره للنهوض بحقوق الانسان وإشاعتها والتربية عليها على ساس توافقها مع المعاهدات الدولية .وتتضمن الدراسة بعض الاسئلة وألاجابة من اجل اخصاب هذه الدراسة وتفعيل الدروس المستنبطة منها فى إيطار دينامية،كفيلة بتاهيل الطاقات العاملة فى صفوف الجمعية او التعاونون معها لخوض غمار معركة النهوض بحقوق الانسان