يحكي الكتاب قصة مراد باشا الذي كان له اعوان من المماليك قاموا بمساعدته علي الفرار ,اما هو لا حول و لاقوة الا بالله,لاحدوة حصان واحدة تعينه علي القفز من فوق السور و لاحتي صهوة مهترئة.
احداث و صور عبرت به,وهو لايزال واقفا بجوار باب السيارة ,منتظرا ان يشر اليه احد ممن كانوا هناك بالتحرك.في لحظة الزم نفسه بالعمل علي طريقة ردود الافعال,اذ لايعقل ان يتصرف بتلقائية و في هذا المكان بالذات او يتحرك قيد انملة و كانه في بيته و بين اولاده.